العلاقة بين جمال بلماضي، المدرب "السابق" للمنتخب الجزائري، واتحاد كرة القدم المنظوي تحت لواء الكابرانات، وصلت إلى الطريق المسدود، ولعدم التوصل إلى اتفاق ودي يجنب الطرفين الانفصال بشكل سلس.
وباشر الناخب الجزائري بلماضي خلال اليومين الماضيين، إجراءات مقاضاة الاتحاد الجزائري، متهما إياه بعدم إشعاره بالإقالة أو فسخ العقد، وبالتالي فلازال لحدود الساعة مدربا للمنتخب لعدم توصله بإشعار رسمي يتضمن قرار الإقالة.
للإشارة، فقد رفض بلماضي تقديم الاستقالة لضمان توصله بكافة مستحقاته المالية إلى غاية نهاية العقد الموقع مع الاتحاد الجزائري، وهو ما يحاول رئيس هذا الأخير تجنبه.
أضف تعليقك
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
تعليقات
0