تجديد الثقة الملكية في السيد محمد النشطي عاملا على عمالة مقاطعات ابن امسيك

متابعة: عبد الهادي طوسي

تجسيدا للعناية السامية التي يوليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده لرجال السلطة، تجديد الثقة الملكية في السيد محمد النشطي عاملاً على عمالة مقاطعات ابن امسيك.

في إطار الدينامية المتواصلة لتحديث الإدارة الترابية وتعزيز الحكامة الجيدة، وتجسيدًا للعناية السامية التي يوليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده لرجال السلطة، تم تجديد الثقة المولوية السامية في السيد محمد النشطي، حيث تقرر الإبقاء عليه عاملاً على عمالة مقاطعات ابن امسيك.

ويعكس هذا التعيين الملكي السامي التقدير الكبير الذي يحظى به السيد النشطي، لما أبان عنه من كفاءة ميدانية، والتزام مسؤول، وتفانٍ في أداء مهامه، فضلاً عن مساهمته الفعالة في تنزيل التوجيهات الملكية على أرض الواقع، وخاصة في ما يتعلق بتعزيز القرب من المواطن، وتنفيذ المشاريع التنموية، وتحقيق متطلبات الحكامة والتحديث الإداري.

وقد عرفت عمالة مقاطعات ابن امسيك خلال فترة تولي السيد النشطي مسؤولية تدبير شؤونها، إطلاق عدد من الأوراش التنموية والاجتماعية، الرامية إلى تحسين ظروف عيش الساكنة، والارتقاء بالخدمات الأساسية، في انسجام تام مع مضامين النموذج التنموي الجديد الذي يجعل من المواطن محور السياسات العمومية.

ويُعد تجديد الثقة في السيد محمد النشطي إشارة واضحة على حرص جلالة الملك نصره الله على استمرارية العمل الجاد والمسؤول داخل الإدارة الترابية، وتثمينًا للكفاءات التي أثبتت قدرتها على مواكبة٧ التحولات التنموية الكبرى التي تعرفها المملكة.
تم تجديد الثقة المولوية السامية في السيد محمد النشطي، حيث تقرر الإبقاء عليه عاملا على عمالة مقاطعات ابن امسيك.

ويعكس هذا التعيين الملكي السامي التقدير الكبير الذي يحظى به السيد النشطي، لما أبان عنه من كفاءة ميدانية، والتزام مسؤول، وتفانٍ في أداء مهامه، فضلاً عن مساهمته الفعالة في تنزيل التوجيهات الملكية على أرض الواقع، وخاصة في ما يتعلق بتعزيز القرب من المواطن، وتنفيذ المشاريع التنموية، وتحقيق متطلبات الحكامة والتحديث الإداري.

وقد عرفت عمالة مقاطعات ابن امسيك خلال فترة تولي السيد النشطي مسؤولية تدبير شؤونها، إطلاق عدد من الأوراش التنموية والاجتماعية، الرامية إلى تحسين ظروف عيش الساكنة، والارتقاء بالخدمات الأساسية، في انسجام تام مع مضامين النموذج التنموي الجديد الذي يجعل من المواطن محور السياسات العمومية.

ويُعد تجديد الثقة في السيد محمد النشطي إشارة واضحة على حرص جلالة الملك نصره الله على استمرارية العمل الجاد والمسؤول داخل الإدارة الترابية، وتثمينا للكفاءات التي أثبتت قدرتها على مواكبة التحولات التنموية الكبرى التي تعرفها المملكة.