فضيـ حة الكابرانات.. المشاركون في حملة “ماناش راضين” في الجزائر تعرضون لاغتــ صاب وحشـ ي من طرف الكلاب البوليسية

فضيـ حة  الكابرانات.. المشاركون في حملة  “ماناش راضين” في الجزائر تعرضون لاغتــ صاب وحشـ ي من طرف الكلاب البوليسية
16:18 الأربعاء 08 يناير 2025

انتشرت فيديوهات عبر مواقع التواصل الاجتماعي يشيب لها الوديان من هول المناظر المرعبة التي تحتويها وفظاعة الوقائع التي توثقها فمحتوى الفيديوهات يبين عناصر من المخابرات العسكرية تقوم باغتصاب المتظاهرين والمواطنين السلميين حرفيا حيث تظهر الفيديوهات عشرات الرجال ملقيين في الشارع وهم عرايا تماما من النصف السفلي لا يرتدون لا سراويل ولا ملابس داخلية ومنهم من ينزف الدم من اسفل ظهره ومنهم من اغمي عليه لشدة الصدمة و هول العذاب الذي عاشوه وفعل الفاحشة الذي تعرضوا له رجال فقدوا عذريتهم ورجولتهم فقط لانهم قالوا “ماناش راضين” لا يحملون أسلحة ولا يسبون الكلب تبون وعصابة أبناء الزنى فقط يعبرون عن انفسهم و ينفسون عن صدورهم فكانت عاقبتهم اغتصابهم حرفيا كسبايا في سوق العبيد.

هذا ما يحدث فقط في الشوارع العامة وامام عدسات كاميرات هواتف المواطنين وتحت سماء الرب عز وجل وفوق ارض الجزائر بلا حسيب وبلا رقيب بحيث لا نسمع صوت الاعلام القذر الذي يطبل صباح مساء للمخنث تبون وجنرالات الشر بترقية حقوق الانسان بالبلاد وسقف حرية التعبير والتظاهر وحصولنا على الرتب الأولى بين دول افريقيا والشرق الأوسط من حيث توفر حقوق الانسان وجودة العيش الكريم.

 اما ما يحدث في المعتقلات، حسب الجزائر تايمز،  فحدث ولا حرج اعمال لم يقم بها حتى الصهاينة اليهود في معتقلاهم مع الفلسطينيين ولا سفاح سوريا الجحش بشار مع الثوار فعملاء و ثعالب المخابرات العسكرية يقومون بتلطيخ مؤخرات المعتقلين والمعتقلات بدم كلبات في أوج دوراتها الجنسية ثم يقومون بإطلاق عشرات الكلاب البوليسية المهيجة جنسيا والمدربة لممارسة الجنس على المعتقلين والمعتقلان وهم مكبلين الايدي والارجل وفي وضعيات اباحية، حيث يمر على المعتقل والمعتقلة اكثر من عشرات الكلاب يتناوبون عليهم بلا انقطاع ومنهم من يموت من شدة الوجع والالم…وكل هذا العذاب والذل ويخرج عليك زوالي بائس لا يجد ما ياكل ولا ما يشرب ولا ماء يغسل به قذارته يقول لك “اللهم عمي تبون ولا فرنسا… “!.

 

أضف تعليقك

‫‫من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم‬.

‫تعليقات

0
صوت وصورة
الخميس 12 شتنبر 2024 - 12:37

صوت وصورة
الخميس 12 شتنبر 2024 - 12:35

صوت وصورة
الخميس 12 شتنبر 2024 - 12:34

صوت وصورة
الخميس 12 شتنبر 2024 - 12:33

صوت وصورة
الخميس 12 شتنبر 2024 - 12:32

صوت وصورة
الخميس 12 شتنبر 2024 - 12:32