سرعان ما بات اسم ميساء المغربي موضوع حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وتصريحاتها حول الزواج، الخيانة والطلاق جعلتها، في فترة قصيرة، تتصدر عرش "الترند" العربي.
وكشفت خلال لقاء على ال"MBC"، أن الطلاق ليس نهاية العالم، وأنه في بعض الأحيان يكون الخيار الأمثل في العلاقة الزوجية. وأن السعادة أبدا ما كانت مرتبطة بالحالة الاجتماعية للمرأة، ولهذا تحب أن توصف المطلقة السعيدة.
خلال حديثها على قناة "المشهد" ، قالت أنها لم تتخذ القرارات الصحيحة في حياتها. السبب الذي وضعها في أزمة الطلاق أكثر من مرة. وتابعت "ما عندي مشكلة يجي لي ضرة أحسن لي بدل وجع الدماغ، أبقى ضرة مع واحدة معروفة ولا الأولى مع 70 واحدة مش معروفة".
وأكدت الخيانة الجسدية لا تعني لها: " أغفرها لأنها بالنسبة لي نسبية. وقالت :" الخيانة الجسدية ما تعني لي.. إذا زوجي أخطا ما راح أنسف تاريخي معه ومشاعره ومواقفي".
وأضافت: "يهمني الرجل أن يكون مقتدراً ماديا، ويمكن أن ارتبط برجل أصغر مني سنا، لأن النضوج لا علاقة له بالعمر".
خلال حديثها على قناة "المشهد"، أقرت بأنها ارتكبت أخطاء كثيرة في اتخاذها للقرارات الصحيحة في حياتها، الشيء الذي أدى إلى وقوعها في أزمة الطلاق أكثر من مرة. وفي توضيحها، صرحت قائلة : "ما عندي مشكلة يجي لي ضرة أحسن لي بدل وجع الدماغ، أبقى ضرة مع واحدة معروفة ولا الأولى مع 70 واحدة مش معروفة".
وفيما يتعلق بالخيانة الجسدية، أكدت أنها لا تمنحها أهمية كبيرة، مشددة على أنها تستطيع أن تغفرها لأنها بالنسبة لها تعتبر ذلك أمراً نسبياً. وأضافت: "الخيانة الجسدية ما تعني لي.. إذا زوجي أخطأ، ما راح أنسف تاريخي معه ومشاعره ومواقفي".
وفي سياق آخر، أكدت أهمية الاستقرار المادي لها في اختيار شريك حياتها، حيث قالت: "يهمني الرجل أن يكون مقتدراً مادياً، ويمكن أن أرتبط برجل أصغر مني سناً، وما عندي مشكلة أكون أنا الزوجة الثانية، لأن النضوج لا علاقة له بالعمر".
أضف تعليقك
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
تعليقات
0