قال مصطفى الناجي، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، في حوار له مع القناة الثانية "دوزيم"، إن تخفيف الإجراءات الإحترازية في الآونة الأخيرة رهين باستقرار الحالة الوبائية بالمملكة.
وأوضح البروفسور الناجي، أن "شهر رمضان هو شهر العبادة والمواطن يريد أن يقضي هذا الشهر مع الأحباب، لكن من سيتحكم في هل سيتم تشديد الإجراءات في هذا الشهر الفضيل أو تخفيفها هو الحالة الوبائية".
وأضاف البروفسور، للقناة الثانية، "إذا بقيت الحالة الوبائية كما هي عليه أنا متأكد أنه سيتم اتخاذ قرارات التخفيف وسيتمكن المواطنون من تأدية واجباتهم ولكن إذا هناك عودة لارتفاع الحالات لا يمكن أن نعيد سيناريو عيد الأضحى الذي لازلنا ندفع ثمنه إلى اليوم وستعود قرارات الإغلاق".
Canal13
أضف تعليقك
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
تعليقات
0